بسم الله الرحمن الرحيم
حدث الكثير من اللغط بعد قرار نشر المحاضرات الخاصة بقسم "علم الاجتماع" بالفرقة الأولي ، وذلك من خلال المدونة الخاصة بذلك ، ونشرت العديد من الأكاذيب التي كان هدفها إثنائنا عن تأدية دور خيري نتمني من الله عليه الأثابة فحسب ،،
أتهمنا البعض وأثار البعض الآخر "البلبلة" بعد هذا القرار ، متهميننا بالتعدي علي حقوق الملكية الفكرية الخاصة بالأساتذة والدكاترة المحاضرين بقسم علم الإجتماع، مؤكدين أن هذا الأمر قد يصل بالمسؤلين عنه إلي التحقيق القانوني بالكلية .
ولما أطلعنا علي اللائحة الجامعية ، فإننا نؤكد علي إحترامنا لجميع حقوق الملكية الفكرية للكلية والمحاضرين ، وأنه يوجد فرق شاسع بين تحريض الطلاب علي عدم شراء الكتب وتصويرها الأمر الذي يعتبر تعد علي حقوق الملكية الفكرية للمؤلف والذي يستوجب المسائلة القانونية ، وبين نقل المحاضرات للطلاب علي "الإنترنت" للتواصل معهم ، وهو ما لم نجد أي نص يجرمه .
ومع ذلك فإننا سوف نستأذن الجميع من المحاضرين بهذا الصدد ، وقد حدث وقمنا بإستئذان الأستاذين "علي جلبي " و"هاني خميس" محاضرا مادة "النصوص الإجتماعية باللغة الإنجليزية " وأكدا عدم ممانعتهما علي ذلك ، وسوف نستأذن البقية ، ونحترم رغبة وحقوق الجميع .
بالإضافة إلي ذلك وبعد طلب عدد من الطالبات والطلبة وجود نسخة "مصورة" من المحاضرات لعدم وجود إنترنت لديهم ، فإننا نعلن تواجد المحاضرات خلال "السبت الأول والثالث" من كل شهر لدي "مركز التصوير" داخل المجمع بإذن الله تعالي ، به المحاضرات "كل أسبوعين" لمن يريد تصويرها بسعر الورق العادي داخل الكلية .
هدفنا الأساسي من مانفعله هو إبتغاء وجه الله عز وجل ، وأن نحصد الحسنات عن فعلنا الذي نقوم به ، ونسألكم الدعاء لنا وللمسلمين بالسداد والتوفيق ، ورغم الضرر الذي سيحدث لبعض الذين يتسغلون الطلاب ويبيعون المحاضرات بسعر مضاعف والذين سوف يتضررون من وجود المحاضرات "مجاناً " علي الإنترنت ألا أننا لا دخل لنا بذلك ، وبإذن الله نوفق ، ونحصد أعلي الدرجات من خلال مذاكرة المحاضرات ، بالإضافة إلي الكتب والتي ستتوافر خلال ثلاثة أسابيع علي الأكثر في المكتبة المخصصة لبيع كتب قسم الإجتماع بالإبراهيمية ، والمعلن عنها داخل القسم .
وفي النهاية نتوجه بالشكر للأستاذ الدكتور "السيد رشاد غنيم"رئيس قسم علم الإجتماع ، لما وجدناه من تعاون من سيادته في الشكوتين المقدمتين له اول أمس ، حيث أخذ الأمر علي عاتقه ، ووعدنا بتنفيذ كل ما نطلب بإذن الله تعالي .
حدث الكثير من اللغط بعد قرار نشر المحاضرات الخاصة بقسم "علم الاجتماع" بالفرقة الأولي ، وذلك من خلال المدونة الخاصة بذلك ، ونشرت العديد من الأكاذيب التي كان هدفها إثنائنا عن تأدية دور خيري نتمني من الله عليه الأثابة فحسب ،،
أتهمنا البعض وأثار البعض الآخر "البلبلة" بعد هذا القرار ، متهميننا بالتعدي علي حقوق الملكية الفكرية الخاصة بالأساتذة والدكاترة المحاضرين بقسم علم الإجتماع، مؤكدين أن هذا الأمر قد يصل بالمسؤلين عنه إلي التحقيق القانوني بالكلية .
ولما أطلعنا علي اللائحة الجامعية ، فإننا نؤكد علي إحترامنا لجميع حقوق الملكية الفكرية للكلية والمحاضرين ، وأنه يوجد فرق شاسع بين تحريض الطلاب علي عدم شراء الكتب وتصويرها الأمر الذي يعتبر تعد علي حقوق الملكية الفكرية للمؤلف والذي يستوجب المسائلة القانونية ، وبين نقل المحاضرات للطلاب علي "الإنترنت" للتواصل معهم ، وهو ما لم نجد أي نص يجرمه .
ومع ذلك فإننا سوف نستأذن الجميع من المحاضرين بهذا الصدد ، وقد حدث وقمنا بإستئذان الأستاذين "علي جلبي " و"هاني خميس" محاضرا مادة "النصوص الإجتماعية باللغة الإنجليزية " وأكدا عدم ممانعتهما علي ذلك ، وسوف نستأذن البقية ، ونحترم رغبة وحقوق الجميع .
بالإضافة إلي ذلك وبعد طلب عدد من الطالبات والطلبة وجود نسخة "مصورة" من المحاضرات لعدم وجود إنترنت لديهم ، فإننا نعلن تواجد المحاضرات خلال "السبت الأول والثالث" من كل شهر لدي "مركز التصوير" داخل المجمع بإذن الله تعالي ، به المحاضرات "كل أسبوعين" لمن يريد تصويرها بسعر الورق العادي داخل الكلية .
هدفنا الأساسي من مانفعله هو إبتغاء وجه الله عز وجل ، وأن نحصد الحسنات عن فعلنا الذي نقوم به ، ونسألكم الدعاء لنا وللمسلمين بالسداد والتوفيق ، ورغم الضرر الذي سيحدث لبعض الذين يتسغلون الطلاب ويبيعون المحاضرات بسعر مضاعف والذين سوف يتضررون من وجود المحاضرات "مجاناً " علي الإنترنت ألا أننا لا دخل لنا بذلك ، وبإذن الله نوفق ، ونحصد أعلي الدرجات من خلال مذاكرة المحاضرات ، بالإضافة إلي الكتب والتي ستتوافر خلال ثلاثة أسابيع علي الأكثر في المكتبة المخصصة لبيع كتب قسم الإجتماع بالإبراهيمية ، والمعلن عنها داخل القسم .
وفي النهاية نتوجه بالشكر للأستاذ الدكتور "السيد رشاد غنيم"رئيس قسم علم الإجتماع ، لما وجدناه من تعاون من سيادته في الشكوتين المقدمتين له اول أمس ، حيث أخذ الأمر علي عاتقه ، ووعدنا بتنفيذ كل ما نطلب بإذن الله تعالي .
Posted in: