* المنهجية :
يجب أن نتبني المنهج العلمي مثل العلوم الطبيعية واستخدامها المنهج الكمي والقياسات ،،
- عدم تدخل الباحث في التأثير علي الظاهرة ..
الظاهرة :
الظاهرة عامة ، ويمكن لأي شخص أن يجري عليها القياسات ..
الباحث :
لا يقبل من الظاهرة الا ماهو قابل للقياس ..
لا يخضع الظاهرة للمعايير والقيم والاتجاهات الشخصية ..
المدرسة الوضعية :
المنهج العلمي هو الأساس لتفسير الظواهر الاجتماعية ..
اراد كونت الوصول للفيزياء الاجتماعية التي تدرس القوانين ..
الاتجاه الوضعي الذي يطبق علي الظواهر الاجتماعية ..
الظاهرة الاجتماعية خارجة عن الانسان وليست اوهام او تخيلات ..
دراسة الظواهر الاجتماعية كأشياء ..
أكدوا علي نزعة السوسيولوجية البحتة أي أن الفرد يولد ويجد ما حوله ثابت ، فندرس الفرد داخل الجماعة ليس الفرد كشخص مفرد ،،
علم الاجتماع لا يتخطي الوصف والتفسير.
المدرسة الألمانية :
موضوع علم الاجتماع دراسة المعاني والافكار التي توجد في ذهن الفاعل ..
موضوع الدراسة هو الفعل الاجتماعي والمعاني التي وراءه ..
رفض فيبر المنهجية وأكد انها لا تتماشي مع الظاهرة الاجتماعية
أكد علي أهمية الفهم الذي نصل إليه عن طريق التقمص الوجداني والنموذج المثالي ..
المدرسة الفرنسية ألغت دور الفرد ولا يستطيع أن يحدث التغيير مثل الكاريزما ،،
** ألتقي المدرستين بأنه لابد أن يكون علم الاجتماع متحرراً من القيود السياسية ونقف عند الوصف والتفسير لأن الباحث وظيفته البحث ، والتفسير ، وحتي لا يدخل الباحث الاجتماعي تحت عباءة الجماعة السياسية ..
Posted in: